احرصي على ممارسة التمرينات الرياضية طوال عمرك بانتظام فهذا من شأنه حمايتك من الإصابة بالعديد من الأمراض منها سرطان الثدي و من هذه التمرينات المشي لمدة ثلاثين دقيقة يوميا. قومي بتخفيف النشويات في مأكولاتك فتناولي كميات قليلة من الطحين الأبيض و الأرز الأبيض و البطاطس البيضاء و السكريات لأن هذه المأكولات تعمل على تعزيز نمو الخلايا في أنسجة الثديين و منها زيادة الخطر بالإصابة بمرض سرطان الثدي و الأفضل أن تتناولي حبوب القمح الكاملة و الفاصوليا و الخضروات نظرا لأنها تحتوي على الألياف و المكونات الغذائية المفيدة. قومي بتخفيف تناول الدهون في طعامكِ و خاصة أحماض أوميجا 6 التي توجد في زيوت دوار الشمس و الذرة و القرطم و الأفضل أن تتناولي أحماض أوميجا 3 التي توجد في السلمون و التونا و الماكريل و السردين. احرصي على تناول الصويا و التي توجد في التوفو و التيمبي و الإدامامي و مكسرات الصويا المشوية و لبن الصويا و الميسو لأنها تكافح ظهور مرض سرطان الثدي. احرصي على تناول المكملات الغذائية التي لا تقومين بتناولها في أطعمتك و قومي باستشارة الطبيب المختص قبل أن تقدمي على هذا و من هذه المكملات الفيتامينات مثل ج هـ و العناصر مثل الحديد.
وتكمن خطورة التدخين في أن الشخص المدخن يستنشق أكثر من 500 مادة كيميائية تزيد نسب الإصابة بالسرطان. ولا يقتصر الخطر على استنشاق التبغ فحسب، بل حتى الأنواع التي تُمضغ تسبب أضرارا جمّة. كما أن غير المدخنين من المستنشقين للدخان يتعرضون لخطر الإصابة بالسرطان. نصائح ذهبية للوقاية من أمراض السرطان تجنب الفيروسات المعدية يعتقد الكثير من الناس أن السرطان لا ينتقل بعدوى أو عن طريق اللمس. لكن هناك بعض أنواع السرطان التي تنتقل عبر الفيروسات، مثل الفيروس المسبب لسرطان عنق الرحم وسرطان الكبد. الفيروسات والبكتيريا المعدية تسبب نحو 22 بالمائة من حالات الوفاة بأمراض السرطان في العالم الثالث، و6 بالمائة في البلدان المتطورة، وهي بذلك لا تقل خطرا عن التدخين. نصائح ذهبية للوقاية من أمراض السرطان الابتعاد عن أشعة الشمس أشعة الشمس مهمة للإنسان وتساهم في إنتاج نحو 90 بالمائة من فيتامين "د". هذا الفيتامين يقوي الجسم ويقيه من عدة أمراض خطيرة كالسرطان وهشاشة العظام. لكن التعرض المفرط لأشعة الشمس له أضراره الخطيرة أيضا، إذ تسبب الأشعة فوق البنفسجية المنبعثة من الشمس حروقا للجلد وترفع نسب الإصابة بسرطان الجلد. ولا ينصح بتعريض الجسم لأشعة الشمس في أوقات الظهيرة، فيما ينصح بدهن الجسم بكريمات تقي الجلد من أشعة الجسم.
جدة- ولاء حداد الأربعاء, 08 آذار (مارس) 2017 - 12:14 أسباب الإصابة بمرض سرطان الثدي عند المرأة متعددة، تتركز أغلبها في العادات الغذائية و العادات اليومية و طبيعة البيئة التي نعيش بها، والأهم أن معظم تلك لأسباب يمكن تفاديها من أجل الوقاية من الإصابة بمرض سرطان الثدي، إليكم أسباب الإصابة بمرض سرطان الثدي عند المرأة. أسباب الإصابة بمرض سرطان الثدي عند المرأة: الجنس، بحيث أن احتمالية الإصابة بالمرض تكون أكبر عند الإناث. التقدم بالعمر، احتمالية الإصابة تزداد مع التقدم بالعمر. العوامل الوراثية والجينات، احتمالية الإصابة تزداد في حال وجود مصابين آخرين بالعائلة نفسها. عدد الدورات الشهرية، احتمالية الإصابة تقل كلما قل عدد الدورات الشهرية للمرأة. الوزن الزائد والسمنة المفرطة تزيد من احتمالية الإصابة بالمرض. تعرض الثدي للإشعاع الذي يستخدم لعلاج الأمراض السرطانية. الإصابة بالمرض نتيجة الإصابة بفايروس. تناول الأطعمة المليئة بالدهون و الزيوت الضارة. وجود خلل في الهرمونات. حدوث حمل في سن متأخر. تأخر سن اليأس. ممارسة بعض العادات السيئة كالتدخين. الإصابة المسبقة بسرطان الثدي. وجود أورام حميدة بالثدي. استخدام الرضاعة الصناعية وعدم إرضاع الأم لأطفالها من الثدي.
– كثافة أنسجة الثدي. – البلوغ المبكر أو انقطاع الطمث المتأخر. – السمنة. – الافراط في شرب الكحول. – التعرض للاشعاعات. – تناول بعض الأدوية التي تحتوي على الهرمونات. -تاريخ شخصي أو عائلي بالإصابة التدخين اعراض سرطان الثدي نمو وتضخّم الأنسجة المكوّنة للثّدي، والتي تنتهي بالظّهور ككتلة صلبة بارزة تحت الجلد، وتعتبر من الأعراض الواضحة لسرطان الثّدي. حدوث تغيّرات غير طبيعيّة وملحوظة في ثدي المرأة؛ كوجود أورام وانتفاخات. من أعراض سرطان الثّدي الواضحة أيضاً بروز بعض الأورام تحت أحد الإبطين أو كليهما، ويكون ذلك نتيجة تورّم الأنسجة الليمفاويّة الموجودة هناك. تغيّر ملحوظ في حجم الثّدي غير المبرّر، إذ ينتفخ بشكل كبير، والشّعور بثقل كبير فيه، وارتفاع في درجة حرارته بمعدّل مُلاحَظ عن بقيّة أعضاء الجسم. انكماش أو تراجع ملحوظ لحلمة الثدي إلى الدّاخل، دون خروج الدّم منها، وقد يحدث هذا في ثدي واحد أو كليهما، حسب درجة انتشار الإصابة. تغيّرات تصيب ملمس جلد الثّدي، إذ يُصبح خشناً مليئاً بالنّتوء، أقرب ما يكون إلى قشرة البرتقال، مع انتشار طفحٍ جلديّ. كثرة الإفرازات الغريبة من الحلمة، غير الحليب، وعلى الأغلب تكون مادّة صفراء.