[٢] منتزه كومودو الوطني تعود تسمية منتزه كومودو إلى السحلية كومودو التي تعد واحدة من أكثر المخلوقات روعةً، وتتواجد فقط في المناطق البرية في منتزه كومودو الوطني في إندونيسيا، ويشمل هذا المنتزه ثلاثة جزر هي: كومودو، وبادار، ورينكا، وجميعها تمتلك تلالاً رائعة، وإطلالات جميلة على الشواطئ، بالإضافة إلى الحياة البرية والمائية المزدهرة، كما تضم كومودو أيضاً شاطئاً رملياً وردياً، وتمتاز جزيرة بادار بوجود التلال الخلابة ووجود ثلاثة خلجان جميلة فيها. [٣] المراجع ^ أ ب ت "10 Best Places to Visit in Indonesia",, 11-1-2018، Retrieved 16-5-2018. Edited. ^ أ ب Casey Hynes, "15 Top-Rated Tourist Attractions in Indonesia" ،, Retrieved 15-5-2018. Edited. ↑ Edira Putri (16-4-2018), "The 15 Most Beautiful Places to Visit in Indonesia" ،, Retrieved 16-5-2018. Edited.
8- صداقات مع القرود: القرود فى بالى يمكنك زيارة غابات القرود الواقعة فى بالى و التى تعد محمية طبيعية تتضمن العديد من القرود و سيكون لديك الفرص هناك لألتقاط العديد من الصور الجميلة و تكوين صداقات معهم و لكن أحذراً جيداً فى أغلب الأحيان تكون القرود هناك متطفلة و تعبث كثيراً فى الأمتعة و يسرقون زجاجات المياة الخاصة بالزوار. 9- الاسترخاء في فيلا البالية: فيلا فى بالى تشتهر إندونسيا بوجود العديد من الفيلات الجميلة التى تقع فى وسط الطبيعة الساحرة و لذا فهذا نداء للضيوف للاسترخاء و العثور على سكن فخم يقدم العديد من الخيارات الجميلة يمكنك اختيار الأقامة مع العائلات التقليدية إذا كنت ذات ميزانية محدودة أو الاسترخاء فى المنتجعات الفاخرة و الفنادق إذا كانت ميزانيتك متاحة بالإضافة إلى أنة يمكنك أختيار فيلا للإقامة فيها إذا كان لا يهمك كم تدفع و الذى يهمك على ماذا ستحصل فتعد الفيلا خيار مثالى لذلك حيث تتوفر لك العديد من ميزات الاسترخاء و قضاء الوقت فى الطبيعة و فى النهاية يمكنك زيارة واحدة من الينابيع الساخنة الطبيعية في بالى التى ستعد مغامرة مذهلة لا ينبغى تفويتها. 10- زيارة معبد هندوسي: معبد بالى هناك العديد من المعابد الهندوسية المتوافرة فى بالى و التى تقدك كل شئ فريد من نوعة و هى تجذب العديد من الزوار إليها يمكنك الذهاب إليها ليس للعبادة و لكن لاستكشاف روعة التصميم المعمارى التى بنيت علية هذة المعابد.
اندونيسيا تقع اندونيسيا في قارة آسيا وتتشارك في الحدود مع كلٍ من ماليزيا وتيمور الشرقية وبالإضافة الى بابوا غينيا الجديدة، وتصنف اندونيسيا الدولة الخامسة عشر في العالم من حيث المساحة؛ إذ تحتل مساحة إجمالية ١, ٩٠٤, ٥٦٩ كيلو متر مربع، خضعت اندونيسيا للإحتلال الهولندي خلال فترة الحرب العالمية الثانية ثم نالت اسقلالها بعد صراع مسلّح طويل بين الدولتين ممّا أدّى إلى اضطرار هولندا إلى الإعتراف باستقلال اندونيسا وكان ذلك عام ١٩٤٩، وتعدّ اللغة الرسمية فيها هي اللغة الأندونيسية ويشكل اتباع الديانة الإسلامية النسبة الأكبر من المواطنين الأندونيسيين، وله ثقافتها وعاداتها المتوارثة أهمها عادات الزواج في اندونيسيا [١]. الثقافة العامة في اندونيسيا اندونيسيا هي عبارة عن مجتمع متنوع ومتناغم، فنجد فيها العديد من الإختلافات العرقية والدينية واختلافات اللغة واللهجة بين السكان الاصليين فيها، حيث يصلّ عدد اللغات في اندونيسيا ٧٢١ لغة وبالرغم من ذلك فإنّ اللغة الرسمية هي اللغة الاندونيسية والتي يتحدث بها أغلب السكّان وتُدرّس اللغة الاندونيسية في المدارس وتُستخدم في مجالات الحياة المتنوعة الاجتماعية والعملية والسياسية وغيرها، أمّا من ناحية التنوع الديني؛ فإنّ الحكومة الاندونيسية تعترف فقط بستة ديانات ، وفيها أكبر عدد من السكان المسلمين حيث يُشكّل المسلمون ما نسبته ٨٨.
السياحة في جزيرة بالي تقع جزيرة بالي ضمن 800 جزيرة أخرى تابعة لإندونيسيا ، ويعتبرها الكثيرون واحدة من أجمل الجزر الموجودة على الأرض، كما يقدم إليها عدد كبير من السياح من مختلف مناطق العلم للتمتع بطبيعتها وغاباتها الاستوائيّة ومياهها العذبة، وتعتبر الطائرات وسيلة النقل الأسرع والأكثر استخداماً للوصول إلى جزيرة بالي، حيث تبعد مسافة ساعتين سفراً بالطائرة عن عاصمة إندونيسيا جاكرتا.. [١] أفضل أوقات السياحة في جزيرة بالي يسود جزيرة بالي موسمان رئيسيان باعتبارها واقعة ضمن نطاق الجزر الاستوائيّة، وهما موسم الأمطار الممتد ما بين شهري نوفمبر وأبريل، حيث تسود الرطوبة العلية جداً الأجواء كما تتساقط الأمطار لعدد من الساعات بشكل يوميّ، أمّا درجات الحرارة خلال هذا الموسم فتتراوح ما بين 26 درجة و35 درجة، ويعتبر موسم الجفاف الذي يمتد لباقي أشهر السنة الموسم الأفضل لزيارة جزيرة بالي، حيث تشرق الشمس الدافئة وتعتدل درجات الحرارة وتحبس الأمطار ممّا يجعل من السهل التجوّل في الجزيرة والتعرّف على معالمها وزيارة أماكنها السياحيّة المختلفة.. [٢] أهمّ الأماكن السياحية في جزيرة بالي يوجد العديد من الاماكن السياحية في جزيرة بالي من أهمها ما يلي: [٣] شاطئ كونا وسمينشاك: يقع هذا الشاطئ في منطقة كوتا وتكثر على أطرافه المطاعم والمقاهي والفنادق وغيرها من المحلات التجارية مما يتيح فرصة التسوّق للسائح، ويكثر قصد هذا الشاطئ من أجل التمتع بمظهر غروب الشمس في مياهه العذبة.
بالي هي أكثر جزر إندونيسيا شهرة و واحدة من أكثر الأماكن السياحية رواجاً في جنوب شرق آسيا. زيارة الاماكن السياحية في بالي توقد الحواس. فعند وصولك إلى الجزيرة، تستطيع أن تشم روائح البخور في الهواء المداري الرطب مختلطة بروائح الطعام المحلي. كما تختلط الموسيقى المحلية مع أصوات الدراجات النارية. على الرغم من الفوضى الظاهرة في المناطق السياحية الشهيرة، تعج جزيرة بالي بالجمال الطبيعي الذي يناسب كافة الأهواء. فشواطئ الجزيرة مشهورة بأمواجها الممتازة لركوب الأمواج. و توجد العديد من الجبال البركانية و الشلالات لهواة التنزه. كما يستمتع هواة ركوب الدراجات الهوائية بالسير في المسطحات الخضراء المتدرجة لحقول الأرز و زيارة القرى التقليدية. أيضاً من أكثر ما يميز الاماكن السياحية في بالي هو الطابع الفني المستشري في الجزيرة. توجد أيضاً الثقافة الخاصة بالجزيرة و البعد الروحي و الفني الذي يميزها عن غيرها من الجزر. تضاعف عدد زوار بالي مراراً منذ نشر كتاب و فيلم Eat, Pray, Love إلا أنه لا يزال هناك الكثير من التجارب في إنتظارك في بالي بعيداً عن زحام السياح. 1. معبد Pura Tanah Lot تعني Pura معبد باللغة البالية و هذا المعبد يعد من الأميز في بالي نظراً لمحيطه الرائع بجوار البحر و الأمواج المتكسرة.
[١] شواطئ بالي تتمتع جزيرة بالي بأكثر المعالم السياحية والتقاليد الثقافية الجاذبة للسياح في إندونيسيا؛ حيث يستطيع السائح التمتع بالرمال الدافئة على الشاطئ، وبجمال البحر والجزيرة، ويعد شاطئ كوتا أكثر الشواطئ شهرة في بالي، ويعد خياراً مثالياً للأشخاص الذين يحبون الجمع بين التمتع بالشمس، والتزلّج على الأمواج، والتواصل الاجتماعي مع الآخرين، بالإضافة إلى وجود العديد من المطاعم والأنشطة المختلفة فيه، أما الأشخاص الذين يفضّلون الهدوء فيمكنهم التوجّه لشاطئ نوسا دوا (بالإنجليزية: Nusa Dua)، ويمكن لِمُحبي الرياضة المائية زيارة شاطئ سانور. [٢] معبد بوروبودور يقع معبد بوروبودور (بالإنجليزية: Borobudur) في مدينة جاوة القديمة التي تشتهر بتاريخها العريق، وهو واحداً من أكثر المعالم شهرة وثقافة في إندونيسيا، وهو واحد من مواقع التراث العالمية التابعة لليونسكو، وبُنيَّ في القرن الثامن على شكل ماندالا بوذية تقليدية؛ حيث يعتبر من أكبر المعابد البوذية في العالم، وقد انتقل معظم السكان المجاورين للمعبد إلى منطقة جاوة الشرقية؛ بسبب خطر الجبال البركانية القريبة؛ لذا تم نسيان المعبد لفترة من الزمن، ثم أُعيد اكتشافه في القرن التاسع عشر، ويمكن للسياح زيارة المكان عند شروق الشمس للتمتّع بالمنظر الجميل للمعبد.